ترغب رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا أن توضح للرأي العام عدم وجود أي علاقة رسمية تربطها بالسيدين قيس المراد ومحمد منير الفقير. وتؤكد الرابطة أن السيدين المذكورين لا يمثلان​ الرابطة بأي صفة كانت، وتحذر من أي محاولة لاستغلال اسم​ الرابطة، التحدث باسمها​، أو محاولة تمثيل الرابطة من قبلهما أو من أي جهة غير مخولة​ بذلك.

وإذ تؤكد الرابطة على التزامها بالدفاع عن حقوق المعتقلين والمفقودين في سجن صيدنايا وكافة مراكز الاعتقال في سوريا، فإنها تحتفظ بحقها في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة ضد أي جهة تحاول التأثير على سمعتها أو انتحال صفة عضويتها​.

وفي هذا الصدد، تهيب الرابطة بكافة وسائل الإعلام والمنظمات والجهات المعنية ، بما في ذلك الجهات الرسمية في سوريا، ضرورة توخي الدقة في الحصول على المعلومات الخاصة بالرابطة والاعتماد على المصادر الرسمية (المعرفات الرسمية على وسائل التواصل، موقع الرابطة الالكتروني)، للحصول على أي بيانات أو تصريحات تخص الرابطة أو اعضائها​.

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest