الذكرى الـ43 على اعتقال رغيد الططري
في أعماق دهاليز مراكز الاعتقال، حيث يعيش الأمل بين خباياه، يكتب لنا رغيد بأظافره على جدران الزنزانة قصيدةً عن الحرية. 43 عامًا ليست مجرد رقم، إنها عمرٌ ضاع، وأحلامٌ سُلبت
رغيد الططري “عميد المعتقلين” مازال صامداً في وجه القهر متمسكاً بحقه في الحياة مترقباً طلعات فجر اشتاقت للحرية.